أنا مقدمة و موضوعات عامة

التجارة العالمية: قسم المساعدة في مجال السياسات توفر هذه الوحدة مقدمة لبعض المفاهيم النظرية والوسائط المستخدمة في مناقشة السياسات التجارية. المفاهيم والحجج المقدمة في وحدة تشير إلى التجارة بشكل عام، ولكن يتضح أنها قدر الإمكان مع أمثلة من القطاع الزراعي وفائدتها لفحص يتم تمييز التجارة الزراعية. 2.1 المكاسب الاقتصادية من التجارة 2.2 التجارة والأسهم 2.3 حماية مقابل التجارة الحرة: الحجج والنقاش 2.4 التكتلات التجارية الإقليمية 2.5 الأخيرة مخاوف الرأي العام على التجارة الدولية النقاط الرئيسية التجارة يمكن أن يحقق فوائد عن طريق السماح للبلدان لاستغلال ميزاتها النسبية، تجني فوائد من وفورات الحجم وضمان المنافسة، وزيادة متنوعة، وربما الأسواق أكثر استقرارا والأسعار. المكاسب من التجارة ليس من المرجح أن تكون موزعة بالتساوي، سواء داخل أو بين الدول، وهو ما يفسر المعارضة لسياسات التجارة الحرة من قبل بعض الأطراف. القرار السياسي ونادرا ما سواء للتجارة أو لا للتجارة، ولكن ما إذا كان يجب فرض حواجز أمام التجارة. الحجج لحماية يمكن أن تكون إما على أسس اقتصادية أو غير اقتصادية، بما في ذلك الأمن الغذائي. ومع ذلك، التدابير التجارية عادة لا أكثر مباشرة ولا التدابير الأكثر فعالية لاستخدامها لتحقيق هذه الأهداف. تحرير التجارة يمكن أن تتم إما في إطار متعدد الأطراف أو الإقليمي. الترتيبات التجارية الإقليمية وتنتشر على نحو متزايد، على الرغم من أن دور الزراعة في هذه الترتيبات غالبا ما تكون مشكلة. ويعكس جدول أعمال السياسات التجارية المتزايدة مخاوف جديدة أثارتها جماعات المستهلكين والمنظمات غير الحكومية في بلدان منظمة التعاون والتنمية بدلا من الاهتمامات التقليدية للانخفاض معدلات التبادل التجاري والتبادل غير المتكافئ التي أثارتها البلدان النامية. 2.1 المكاسب الاقتصادية من التجارة لماذا الدول المشاركة في التجارة هي التجارة مفيد؟ ما هي الأسباب التي تحرك الأفراد والشركات من القطاع الخاص إلى الانخراط طوعا في التجارة، تميل الحكومات لأنها والاقتصاديين للدفاع عنها؟ كما هو مبين في اتجاهات I.1 حدة في العالم والتجارة الزراعية. تدفقات التجارة الدولية على المدى الطويل في مجموعة واسعة من السلع قد ارتفعت بشكل مطرد على مدى مئات السنين، وأنها قد تسارعت بشكل مذهل منذ الحرب العالمية الثانية. هذا هو بالتأكيد ليست لمجرد مرافق النقل والاتصالات قد تحسنت بشكل كبير، ولكن يجب أن يكون أيضا لأنه يتم الحصول على منافع من التجارة. وقد وضعت الاقتصاديين عددا من الحجج لصالح التجارة؛ بعضها واضح نوعا ما، والحس السليم، والبعض الآخر أقل وضوحا. ويمكن تصنيف هذه الحجج إلى ثلاث مجموعات وفقا لما إذا كانوا قد أكدوا (ط) الزيادة التي باستطاعة التجارة أن تأتي إلى المبلغ الإجمالي للسلع والخدمات المتاحة للسكان الوطني (زيادة حجة الاستهلاك)، (ب) تنوع السلع والخدمات المتاحة من خلال التجارة لهذه الفئة من السكان (حجة التنوع)، أو (ج) الاستقرار في العرض وجلبت أسعار السلع والخدمات عن طريق التجارة (حجة الاستقرار). ندرس هذه الحجج أدناه. 2.1.1 التجارة والنمو - زيادة استهلاك الحجة نظرية التكلفة المقارنة أحد الأسباب التي تجعل كمية السلع والخدمات المتاحة للدولة في لحظة زمنية معينة يمكن أن تزيد من خلال التجارة لأنه يتيح للبلد لشراء السلع والخدمات من المصادر حيث أنها أقل تكلفة نسبيا لإنتاجها. وبالتالي تتحرر الموارد المحلية وظفت في إنتاج هذه السلع في غياب التجارة حتى أن أكثر نسبيا من غيرها من السلع يمكن أن تنتج. إذا يمكن للولايات المتحدة ان تنتج كل من رقائق الكمبيوتر والسكر ولكنها أفضل بكثير في إنتاج رقائق الكمبيوتر، في حين أن البرازيل يمكن أن تنتج أيضا رقائق الكمبيوتر والسكر ولكنها أفضل بكثير في إنتاج السكر، ثم كلا البلدين يمكن أن تستفيد من التجارة في هذه البنود. فإن المبلغ الإجمالي للموارد المستخدمة لإنتاج كميات مجتمعة من السكر والكمبيوتر رقائق المستهلكة من قبل الولايات المتحدة والبرازيل ستكون أقل لكل بلد إذا البرازيل المتخصصة في إنتاج السكر والولايات المتحدة في ذلك رقائق الكمبيوتر، مع السكر البرازيلي يجري تداول لرقائق الولايات المتحدة الأمريكية. المكاسب من التجارة ويشترك في هذا المكسب المشترك من التجارة بين الولايات المتحدة الأمريكية والبرازيل. الطريقة التي يتم تقاسمها تعتمد على العلاقة بين الأسعار الدولية رقائق الكمبيوتر والسكر، أي المعدل الذي يتم تداولها - ما يسميه الاقتصاديون وخارجية في التجارة. في غياب التجارة، كل بلد لديه نسبة صرف عملتها الخاصة المحلية من السكر إلى رقائق، ويقول أحد التبادل رقاقة قياسية ل50 كيلوغراما من السكر في الولايات المتحدة وعن 100 كغ في البرازيل. لاحظ أن هذه أسعار الصرف تعبر عن الكفاءة النسبية أكبر من إنتاج السكر في البرازيل ورقائق في الولايات المتحدة. وسيرد معدلات التبادل التجاري بين نسب تبادل الولايات المتحدة والبرازيل، وإلا سيكون واحدا من البلدان التي لا تكون مهتمة في التداول. وتداول لصالح دولة أخرى، وبعيدا من الشروط الدولية للتجارة هي من 1 نسبة الصرف الخاصة بها. نظرية الميزة النسبية وبعض النتائج الطبيعية ما سبق هو نظرية التكلفة المقارنة الكلاسيكية من المكاسب من التجارة، المعروف أيضا باسم نظرية الميزة النسبية، وذكر في الأصل من قبل ديفيد ريكاردو في الجزء المبكر من القرن ال19. ومن المفيد أن يقدم ذلك بشيء من التفصيل لأنه هو واحد شرح أقوى من المكاسب من التجارة التي طرحها مهنة الاقتصادية. يجب أن يكون لاحظت عدة أشياء في هذا التفسير، والتي أبرزت أدناه، في حين يتم إعطاء بعض المؤهلات لنظرية في الإطار 2. المكاسب التجارية تنشأ بسبب الاختلافات في تكاليف الفرص البديلة أولا، تنشأ مكاسب من وجود نسب مختلفة التبادل الداخلي للالسلعتين في البلدين. وترتبط هذه النسب التبادل مع ظروف الإنتاج المختلفة من السلعتين في البلدين. وهكذا، في مثالنا، مقارنة مع الموارد المطلوبة لإنتاج رقاقة واحدة، وهناك حاجة إلى المزيد من الموارد لإنتاج واحد كيلوغرام من السكر في الولايات المتحدة مما كانت عليه في البرازيل، ضعف هذا العدد في ظل الافتراضات تبسيط استخدامها. بشكل عام، إذا كانت الموارد شحيحة، ويمكن استخدامها لإنتاج سلعتين، ويقول A و B، وإخراج B الضائعة بسبب تخصيص الموارد لإنتاج وحدة واحدة من A هو ما يسميه الاقتصاديون تكلفة الفرصة البديلة لA (من حيث B ). في المثال أعلاه، فإن تكلفة الفرصة البديلة من رقائق (من حيث السكر) هي أكبر في الولايات المتحدة مما كانت عليه في البرازيل، منذ ذلك الحين، تحت افتراضات تبسيط، لإنتاج رقاقة واحدة علينا أن تتخلى عن إنتاج 100 كجم من السكر في البرازيل ولكن 50 فقط في الولايات المتحدة. تنشأ المكاسب من التجارة لأن تكلفة الفرصة البديلة للسكر ورقائق مختلفة في الولايات المتحدة والبرازيل. الميزة النسبية هي المفتاح للتجارة، وليس ميزة مطلقة ثانيا، كمية الموارد اللازمة لإنتاج كل من السلع قد تكون أعلى في واحدة من البلدان، والتجارة يمكن أن تكون مفيدة لكلا الطرفين. وهكذا، على سبيل المثال، في مثالنا يمكننا أن نفترض الولايات المتحدة إلى استخدام كميات أقل من الموارد في إنتاج رقائق من البرازيل (كما هو الحال في الممارسة العملية على الأرجح) وأيضا لاستخدام موارد أقل في إنتاج السكر (وهو ليس كذلك واضح في الممارسة ولكن قد يكون هذا هو الحال). وبالتالي، قد البرازيل بحاجة إلى استخدام أربع مرات المزيد من الموارد لإنتاج الرقائق وضعف الموارد لإنتاج السكر من الولايات المتحدة، وبالتالي يكون أقل كفاءة على الإطلاق في كل منهما. ويتضح هذا من الناحية العددية في الإطار 1. النقطة المهمة لنظرية التكاليف المقارنة هي أنه، حتى في هذه الحالة، فإن الولايات المتحدة لا تزال تستفيد من رقائق التداول لهذا السكر مع البرازيل. والسبب هو أن من خلال تصدير رقاقة واحدة إلى البرازيل والولايات المتحدة يمكن الحصول على 100 كلغ من السكر، في حين أن الحصول على 100 كيلوغرام من السكر في الولايات المتحدة أن تكلف اثنين من رقائق. كان التجار جعل جيدة رقائق شراء الربح في الولايات المتحدة، إرسالها إلى البرازيل، وبيع رقائق هناك، وشراء السكر مع العائدات، ليصل السكر إلى الولايات المتحدة، وبيعه لشراء المزيد من رقائق البطاطس. في مثالنا، في نهاية هذه العملية التاجر سوف ينتهي مع ضعف كمية من رقائق (تجاهل النقل وتكاليف التسويق). بطبيعة الحال، بعد حين، إذا دخلت العديد من التجار اللعبة، وبيع مستمرة من الرقائق وشراء السكر في البرازيل سوف ترفع سعر السكر ودفع إلى أسفل أن من الرقائق، وتعديل نسبة الأسعار المحلية. والعكس من الحال في الولايات المتحدة. هذا من شأنه أن تستمر حتى يتم التوصل إلى نسبة السعر دولية مشتركة قادرة على تحقيق التوازن في السوق في وقت واحد في البلدين. ونسب الأسعار المحلية ثم تتباعد فقط على حساب النقل وتكاليف التسويق. مربع 1: إنتاج الموارد اللازمة (عدد الوحدات العاملة اللازمة لإنتاج واحد كيلوغرام من السكر ورقائق الكمبيوتر القياسية واحدة 1)